Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

تيك توك، الفقهاء المزيفون، وإهانة المرأة المغربية: إلى متى الصمت!!

مايو 17, 2025

المغرب يقرر فتح سفارته في دمشق بعد أكثر من عقد على إغلاقها

مايو 17, 2025

Grève nationale.. de grosses perturbations attendues mardi sur le réseau de la Stib

مايو 17, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, مايو 17, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » المينورسو’ Minurso’ .. هل حان وقت الرحيل..؟
الرئيسية

المينورسو’ Minurso’ .. هل حان وقت الرحيل..؟

مغرب العالممغرب العالمأبريل 12, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

الدكتور عادل بن حمزة

يوم  19 آذار/مارس الماضي أصدر معهد المشروع الأمريكي لأبحاث السياسات العامة، تقريرا عن عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة ووصفها بـ ”الفاشلة”. مؤكدا أن بعض البعثات لا تُعدّ فقط مجرد إخفاقات باهظة التكلفة، بل إنها تساهم في بقاء الصراعات قائمة، مقدما بعثة المينورسو وهي بعثة أسست في سياق مسلسل التسوية سنة 1991 لتنظيم الاستفتاء في الصحراء المغربية، نموذج لتلك البعثات والتي بالمناسبة تستهلك ملايين الدولارات بلاطائل وذلك لعدة أسباب.

عرف ملف الصحراء المغربية في السنوات الأخيرة تحولات عميقة غيرت من طبيعة النقاش ومخرجاته، لتنتقل من أطروحة الاستفتاء التي ظلت تؤطر مهمة بعثة “المينورسو” (MINURSO)، إلى منطق الحكم الذاتي كحل واقعي وعملي يحظى بدعم دولي تزايد والذي تقدم به المغرب منذ سنة 2007. أمام هذا التحول، يصبح من المشروع التساؤل عن جدوى استمرار البعثة الأممية أو على الأقل بنفس المهمة، إذ أصبحت الحاجة ملحة  لجهة تعديل صلاحياتها لتتلاءم مع معطيات الواقع السياسي والدبلوماسي الجديد، خاصة أمام موجة الاعترافات الدولية الوازنة بسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية.

لقد تبنى مجلس الأمن الدولي بشكل واضح منذ سنوات المبادرة المغربية للحكم الذاتي، واعتبرها “جدية وذات مصداقية”، وهو توصيف ديبلوماسي يعكس دعمًا واضحا للمقترح المغربي كأرضية واقعية للتفاوض، بعيدا عن أطروحات متجاوزة وغير قابلة للتنفيذ، وعلى رأسها تنظيم استفتاء لتقرير المصير. هذا الاستفتاء الذي ظل شعارًا مركزيا لجبهة البوليساريو الانفصالية ومن ورائها الجزائر، اصطدم بمعضلة تحديد الهوية، المفارقة أن الجزائر التي تدعم تنظيم الاستفتاء، ترفض مجرد إحصاء المحتجزين في مخيمات تندوف وتمكينهم من حقوق اللاجئين كما هو منصوص عليها في القوانين الدولية ذات الصلة وفي صدارتها الحق في وهو رفض لا يجد له أي مبرر قانوني، بل يضع الأمم المتحدة أمام مسؤولية أخلاقية وسياسية إزاء استمرار هذا الوضع غير الإنساني.

إن الاعتراف الأمريكي بسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية، إلى جانب الاعتراف الفرنسي بالغ الدلالة والتأثير، وهما دولتان دائمتا العضوية في مجلس الأمن، بالإضافة إلى الاعتراف الإسباني التاريخي، يعزز من منطق أن لا حل خارج مقترح الحكم الذاتي. وفي هذا السياق، فإن الإبقاء على بعثة أممية بمهمة مرتبطة بتنظيم استفتاء أضحى متعذرا بل ومستحيلا، يطرح علامات استفهام كبرى حول نجاعتها ووجاهة استمرارها بنفس الشكل.

إلى جانب هذا التحول السياسي، برزت تطورات ميدانية لا تقل أهمية. فقد أعلنت جبهة البوليساريو سنة 2020 إنهاء وقف إطلاق النار، وشرعت في هجمات متقطعة تستهدف الجدار الأمني المغربي، وهو ما ينسف الأساس الذي أنشئت عليه بعثة “المينورسو”، باعتبارها بعثة لحفظ السلام. هذا المعطى الميداني يدفع نحو مراجعة شاملة لدورها، خاصة في ظل محدودية تدخلها، بل وحيادها السلبي في العديد من الخروقات التي تمارسها الجبهة الانفصالية، وقد ظهر ذلك في تقارير المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دي ميستورا.

كما أن فتح المغرب وموريتانيا معابر تجارية تربط بين مدن البلدين وتخترق المنطقة العازلة في الصحراء المغربية بالإضافة إلى معبر الكركرات وعودة النشاط التجاري بشكل طبيعي، يؤكد على أن السيادة المغربية على الأرض أمر واقع، لا يمكن تجاوزه. والأمم المتحدة بدورها عاينت هذا الواقع دون أن تسجل أي خرق للقانون الدولي، ما يكرس منطق الأمر الواقع لصالح المغرب.

أمام هذا المشهد المركب، يبدو أن الوقت قد حان لمساءلة بعثة “المينورسو” عن دورها الفعلي، وجدوى استمرارها في ظل متغيرات واضحة لا يمكن إنكارها. إما أن يتم تعديل مهمتها لتواكب مقترحات الحل السياسي الواقعي، وعلى رأسها الحكم الذاتي، أو يتم التفكير في إنهاء دورها بشكل كامل، طالما أن وظيفتها الأصلية أصبحت خارج النقاش الدولي.

إن بقاء “المينورسو” في صيغتها الحالية لا يخدم سوى من يسعى إلى تجميد النزاع واستغلاله كورقة سياسية. أما القوى الدولية الفاعلة والمؤثرة، فعليها الدفع نحو مقاربة جديدة تنسجم مع التحولات الجيوسياسية والميدانية، وترتكز على الواقعية والبراغماتية، بدل الاستمرار في مسارات لم تعد قابلة للتنفيذ.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقبروكسل –  تعزيز التعاون بين “الهاكا” والمجلس الأعلى للسمعي البصري لفيدرالية والونيا –
التالي اتفاقية تعاون بين “Attijariwafa Ventures” و”UMP6 Ventures”..لدعم ريادة الأعمال التكنولوجية في إفريقيا
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

هل تستفيد جبهة البوليساريو من درس أوجلان وحركة “إيتا” الباسكية ؟

مايو 17, 2025

السعدي يكتب: بنسعيد.. وزير التواصل الذي قطع شريان الصحافة

مايو 16, 2025

اعتذار بمداد الخجل إلى أهل غزةإلى أهلنا في غزة

مايو 11, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 17, 2025

هل تستفيد جبهة البوليساريو من درس أوجلان وحركة “إيتا” الباسكية ؟

الدكتور عادل بن حمزة في مثل هذا الشهر من سنة 1973، تأسست جبهة البوليساريو الانفصالية،…

السعدي يكتب: بنسعيد.. وزير التواصل الذي قطع شريان الصحافة

مايو 16, 2025

اعتذار بمداد الخجل إلى أهل غزةإلى أهلنا في غزة

مايو 11, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

تيك توك، الفقهاء المزيفون، وإهانة المرأة المغربية: إلى متى الصمت!!

مايو 17, 2025

المغرب يقرر فتح سفارته في دمشق بعد أكثر من عقد على إغلاقها

مايو 17, 2025

Grève nationale.. de grosses perturbations attendues mardi sur le réseau de la Stib

مايو 17, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter