Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

توأمة شراكة بين وكالة المياه والغابات و الاتحاد الأوروبي لدعم صمود الغابات

مايو 23, 2025

بايتاس.. مشروع مرسوم العقوبات البديلة تتويجا لمسار حقوقي كبير بالمغرب

مايو 23, 2025

مجلس الحكومة يصادق على إحداث دوائر وقيادة جديدة

مايو 23, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, مايو 23, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » كيف يحقق الفصل بين الدين والسياسة نهضة المجتمعات؟
دين و دنيا

كيف يحقق الفصل بين الدين والسياسة نهضة المجتمعات؟

مغرب العالممغرب العالممارس 12, 2025لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم: ذ كريمة لعزيز / بلجيكا

في عالم اليوم، حيث تتدفق المعلومات بحرية وتتعدد وجهات النظر، أصبحت الفرصة متاحة أمام الأفراد لتشكيل آرائهم بعيدًا عن التفسيرات الأحادية. ومع ذلك، لا تزال بعض المجتمعات تعتمد على تأويلات دينية تقليدية لتنظيم مختلف جوانب الحياة، مما قد يعيق التطور الفكري والاجتماعي، ويحدّ من قدرة المجتمع على مواكبة العصر.
إن النهضة الحقيقية لأي مجتمع لا تتحقق إلا من خلال الاستفادة من المعرفة الحديثة، ووضع قوانين قائمة على مبادئ العدل والعقل، بدلاً من استقاء التشريعات من تفسيرات دينية قد تكون محل خلاف. فالدين، في جوهره، تجربة روحية شخصية تعزز القيم الأخلاقية، بينما ينبغي أن تستند سياسات الدول إلى معايير موضوعية تضمن الحقوق لجميع المواطنين دون تمييز.
لطالما كان التفكير النقدي والبحث عن الحقيقة من أهم العوامل التي قادت البشرية نحو التقدم. فالمجتمعات التي شجّعت حرية الفكر والإبداع، وابتعدت عن فرض رؤى دينية واحدة على الجميع، استطاعت تحقيق مستويات عالية من الاستقرار والتطور. وعلى العكس، فإن الدول التي دمجت الدين بالسياسة عانت من الانقسامات والصراعات، حيث يؤدي فرض تفسير ديني معين إلى تهميش فئات من المجتمع، ويخلق بيئة غير متسامحة مع التنوع الفكري والثقافي.
التاريخ مليء بالأمثلة التي تثبت أن التطور العلمي والاجتماعي يتطلب بيئة حرة، حيث يكون العقل هو المرجعية الأولى في اتخاذ القرارات، وليس النصوص الدينية التي يمكن أن يختلف تفسيرها من عصر لآخر. ومن هنا، فإن بناء دولة حديثة يتطلب الاعتماد على المعرفة الإنسانية، لا على اجتهادات دينية نشأت في سياقات تاريخية مختلفة.
لكن تحقيق هذا التحول لا يمكن أن يتم دون ثورة في مجال التعليم. فبدلاً من تلقين الأجيال الجديدة أفكارًا جامدة، يجب أن يكون التعليم وسيلة لتعزيز التفكير النقدي، وتمكين الطلاب من تحليل القضايا بشكل مستقل، حتى يكونوا قادرين على المساهمة في بناء مجتمع أكثر انفتاحًا وتقدمًا.
إن الحديث عن فصل الدين عن السياسة لا يعني أبدًا إقصاء الدين من حياة الأفراد، بل وضعه في سياقه الصحيح: كمصدر للقيم الأخلاقية والإلهام الروحي، وليس كأداة للتحكم في شؤون الدولة. فالدولة العادلة هي التي تستمد قوانينها من احتياجات شعبها ومتطلبات عصرها، وليس من تفسيرات دينية قد لا تعكس التنوع الفكري والإنساني الموجود في المجتمع.
ويبقى السؤال الأهم: هل نحن مستعدون لتبني نهج أكثر عقلانية في إدارة شؤوننا؟ الإجابة على هذا السؤال قد تحدد مستقبلنا، وقدرتنا على بناء مجتمعات أكثر تسامحًا وازدهارًا.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقالحصيلة الأسبوعية لحوادث السير بالمدن ..15 قتيلاً و2461 جريحًا
التالي أمن تطوان .. حجز أزيد من 17 ألفا قرصا طبيا مخدرا وتوقيف 4 أشخاص يشتبه ارتباطهم بشبكة لترويج المخدرات
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

الملك ينعم على أبطال رياضيين بأداء مناسك الحج

مايو 22, 2025

السعدي يكتب: “إنصات” حزب الأحرار.. تفاعل رقمي في زمن الصمت السياسي

مايو 21, 2025

في غياب إبداع الحكومة المغربية: وزراء أم موظفون؟

مايو 18, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 18, 2025

في غياب إبداع الحكومة المغربية: وزراء أم موظفون؟

الصحافي أمين بوشعيب/ إيطاليا في زمن مشحون بالتحديات المتراكمة من تداعيات اقتصادية إلى أزمات اجتماعية…

هل تستفيد جبهة البوليساريو من درس أوجلان وحركة “إيتا” الباسكية ؟

مايو 17, 2025

السعدي يكتب: بنسعيد.. وزير التواصل الذي قطع شريان الصحافة

مايو 16, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

توأمة شراكة بين وكالة المياه والغابات و الاتحاد الأوروبي لدعم صمود الغابات

مايو 23, 2025

بايتاس.. مشروع مرسوم العقوبات البديلة تتويجا لمسار حقوقي كبير بالمغرب

مايو 23, 2025

مجلس الحكومة يصادق على إحداث دوائر وقيادة جديدة

مايو 23, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter