Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

محمد الراضي الليلي: بائع الوطن الذي وجد لنفسه مقعدًا في مزبلة التاريخ

يوليو 3, 2025

شركة ألمانية “ZF LIFETEC ” تفتتح وحدة صناعية بطنجة

يوليو 3, 2025

عمر هلال .. المغرب يمتلك فرصا حقيقية لترسيخ مكانته كقوة إقليمية إفريقية في مجال الذكاء الاصطناعي

يوليو 3, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, يوليو 4, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » كيف يحقق الفصل بين الدين والسياسة نهضة المجتمعات؟
دين و دنيا

كيف يحقق الفصل بين الدين والسياسة نهضة المجتمعات؟

مغرب العالممغرب العالممارس 12, 2025لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم: ذ كريمة لعزيز / بلجيكا

في عالم اليوم، حيث تتدفق المعلومات بحرية وتتعدد وجهات النظر، أصبحت الفرصة متاحة أمام الأفراد لتشكيل آرائهم بعيدًا عن التفسيرات الأحادية. ومع ذلك، لا تزال بعض المجتمعات تعتمد على تأويلات دينية تقليدية لتنظيم مختلف جوانب الحياة، مما قد يعيق التطور الفكري والاجتماعي، ويحدّ من قدرة المجتمع على مواكبة العصر.
إن النهضة الحقيقية لأي مجتمع لا تتحقق إلا من خلال الاستفادة من المعرفة الحديثة، ووضع قوانين قائمة على مبادئ العدل والعقل، بدلاً من استقاء التشريعات من تفسيرات دينية قد تكون محل خلاف. فالدين، في جوهره، تجربة روحية شخصية تعزز القيم الأخلاقية، بينما ينبغي أن تستند سياسات الدول إلى معايير موضوعية تضمن الحقوق لجميع المواطنين دون تمييز.
لطالما كان التفكير النقدي والبحث عن الحقيقة من أهم العوامل التي قادت البشرية نحو التقدم. فالمجتمعات التي شجّعت حرية الفكر والإبداع، وابتعدت عن فرض رؤى دينية واحدة على الجميع، استطاعت تحقيق مستويات عالية من الاستقرار والتطور. وعلى العكس، فإن الدول التي دمجت الدين بالسياسة عانت من الانقسامات والصراعات، حيث يؤدي فرض تفسير ديني معين إلى تهميش فئات من المجتمع، ويخلق بيئة غير متسامحة مع التنوع الفكري والثقافي.
التاريخ مليء بالأمثلة التي تثبت أن التطور العلمي والاجتماعي يتطلب بيئة حرة، حيث يكون العقل هو المرجعية الأولى في اتخاذ القرارات، وليس النصوص الدينية التي يمكن أن يختلف تفسيرها من عصر لآخر. ومن هنا، فإن بناء دولة حديثة يتطلب الاعتماد على المعرفة الإنسانية، لا على اجتهادات دينية نشأت في سياقات تاريخية مختلفة.
لكن تحقيق هذا التحول لا يمكن أن يتم دون ثورة في مجال التعليم. فبدلاً من تلقين الأجيال الجديدة أفكارًا جامدة، يجب أن يكون التعليم وسيلة لتعزيز التفكير النقدي، وتمكين الطلاب من تحليل القضايا بشكل مستقل، حتى يكونوا قادرين على المساهمة في بناء مجتمع أكثر انفتاحًا وتقدمًا.
إن الحديث عن فصل الدين عن السياسة لا يعني أبدًا إقصاء الدين من حياة الأفراد، بل وضعه في سياقه الصحيح: كمصدر للقيم الأخلاقية والإلهام الروحي، وليس كأداة للتحكم في شؤون الدولة. فالدولة العادلة هي التي تستمد قوانينها من احتياجات شعبها ومتطلبات عصرها، وليس من تفسيرات دينية قد لا تعكس التنوع الفكري والإنساني الموجود في المجتمع.
ويبقى السؤال الأهم: هل نحن مستعدون لتبني نهج أكثر عقلانية في إدارة شؤوننا؟ الإجابة على هذا السؤال قد تحدد مستقبلنا، وقدرتنا على بناء مجتمعات أكثر تسامحًا وازدهارًا.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقالحصيلة الأسبوعية لحوادث السير بالمدن ..15 قتيلاً و2461 جريحًا
التالي أمن تطوان .. حجز أزيد من 17 ألفا قرصا طبيا مخدرا وتوقيف 4 أشخاص يشتبه ارتباطهم بشبكة لترويج المخدرات
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

إيفين.. حين يتحول سجن إلى ذاكرة سياسية

يونيو 28, 2025

رسميا يوم الجمعة 27 يونيو 2025.. فاتح شهر محرم لعام 1447 هـ

يونيو 27, 2025

السعدي يكتب: تدوينة أخنوش.. عندما ينطق الحزب باسم الدولة

يونيو 24, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية يونيو 23, 2025

متى وكيف سيسقط النظام في إيران؟

بقلم:  الدكتور عادل بن حمزة سأل أحد الجنود نابليون بونابرت قبيل اندلاع معركة “واترلو” هل…

فضيحة أخلاقية ودينية تطال حزب الاستقلال لنزار بركة بتيزنيت.. مفتش الحزب يتورط في استغلال مقر ديني لاجتماع حزبي

يونيو 13, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

محمد الراضي الليلي: بائع الوطن الذي وجد لنفسه مقعدًا في مزبلة التاريخ

يوليو 3, 2025

شركة ألمانية “ZF LIFETEC ” تفتتح وحدة صناعية بطنجة

يوليو 3, 2025

عمر هلال .. المغرب يمتلك فرصا حقيقية لترسيخ مكانته كقوة إقليمية إفريقية في مجال الذكاء الاصطناعي

يوليو 3, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter