الأوضاع الصحية لأعضاء الحكومة المغربية لا تبشر بالخير، بعد رئيسها عزيز أخنوش، والتي بدت عليه صعوبة الحركة والقعود من خلال مرافقته الملك محمد السادس لإحياء ليلة القدر في رمضان ، ومتاعب صحية لدى وزير العدل عبد اللطيف وهبي الذي أجرى عملية جراحية على مستوى الرأس، وغياب وزير الفلاحة محمد صديقي عن جلسة عمل ترأسها الملك يوم الثلاثاء، بسبب المرض. والتي خُصصت لتتبع البرنامج الوطني للتزود بالماء الصالح للشرب ومياه السقي للفترة ما بين 2020 و2027، في إطار متابعة للتوجيهات الملكية التي تضمنها خطاب افتتاح البرلمان في أكتوبر الماضي، ما يعني أن الأمر يدخل في صلب اختصاصاته.
الوعكات الصحية ،تضرب الحكومة المغربية، ومتمنياتنا الشفاء لأعضاء الحكومة المغربية.
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.
شاركها.
فيسبوك
تويتر
لينكدإن
البريد الإلكتروني
واتساب